• أكتوبر 15, 2020
  • Diaa
  • 0

لو أردنا التعرف على أكثر شرائح المجتمع التي تتعرض لبعض هذه الحالات النفسية وتقومون بإرشادها وتوجيهها، هل هي فئة الشباب أم الكبار، رجال أم نساء؟ وما نصيحتكم لهم بالذات؟

سؤال مهم ، و الجواب عليه قد يطول لكني سأختصر بقدر استطاعتي بما لا يشوه الشرح.

الاختصاصي النفسي لا يمييز بين الآخرين مهما كان جنسهم أو أعمارهم، لكن بما أن الأطفال لم تكتمل لديهم اللغة و المنطق فقد يحتاجون لرعاية أكبر و فهم أكثر و لذلك فمن المهم إدخال بعض وسائل التفريغ النفسي كالرسم و اللعب و غيرها لحل بعض المشكلات النفسية لديهم . و هو الشيء الذي يحتاج لأماكن خاصة غير العيادة، لكني لا أمانع أبداً من استقبالهم و مساعدتهم بقدر إمكانيتي و فهمي.. أنا بطبعي محب للأطفال و الطفولة و أقوم بدوري تجاههم أينما صادفت الأطفال.